السيرة الذاتية للعميد شلال علي شايع هادي قائد المقاومة الشعبية الجنوبية ومدير أمن العاصمة عدن

العميد شلال علي شايع هادي من مواليد 1969م قرية الجليلة مديرية الضالع محافظة لحج
- حاصل على بكالوريوس في العلوم العسكرية دورات تأهيلية معهد قادة وأركان ودورات أخرى .
- من ضمن القادة والضباط الذين اقصتهم سلطات الاحتلال اليمني بعد احتلال الجنوب
- الرتبة العسكرية: عقيد
المراحل النضالية: بعد احتلال الجنوب التحق المناضل شلال علي شايع بحركة تقرير المصير للجنوب العربي (حتم) هذا و للمناضل الكثير من المواقف النضالية في الدفاع عن الأرض والعرض منها المواقف البطولية مع أبناء الجنوب في العاصمة عدن,
ومنها ايضا التصدي لنبش المقبرة في العاصمة عدن خور مكسر .
- من ابرز قيادات التصالح والتسامح ورئيس التصالح والتسامح في الضالع ومن مؤسسين المجلس الوطني الأعلى بالعسكرية مع الزعيم حسن أحمد باعوم و أحد النواب للزعيم باعوم ورئيس المجلس الوطني بالضالع
- من القيادات السّباقة لدعوة التوحيد الصف ومن مؤسسي مجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب عضو المجلس الاعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب ورئيس مجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب بالضالع رئيس الهبة الشعبية الجنوبية بالضالع ورئيس الجبهة الوطنية لتحرير واستقلال الجنوب ثم رئيس المجلس الأعلى للحراك الثوري بمحافظة الضالع وقاد هيئة التصعيد الثوري للجنة الشهيد خالد الجنيدي بالعاصمة عدن ثم توجه مباشرة الى الضالع ليكمل مسيرته الثورية في نهاية مارس 2015م وقاد المقاومة الشعبية الجنوبية من الضالع لتشمل محافظات الجنوب وقاد بنفسه اولى الجبهات التي تصدت لميليشيات الحوثي والمخلوع صالح في اول ايام الحرب الثانية على الجنوب في 24مارس 2015م بعد ان تمكنت احد الوحدات من المقاتلين التابعين له من نصب كمين محكم وناجح للقائد الميداني لميلبشيات الحوثي ابي علي الحاكم في مفرق الجمرك بالقرب من مقر اللواء 33الذي يقوده المجرم ضبعان عندما كان في طريقه الى معسكر الجربا شرق مدينة الضالع قبل اربعة ايام من اندلاع الحرب التي شنتها ميليشيات الحوثي والمخلوع على الجنوب كما تمكن من تلقين قوات العدو دروس متتالية وتحرير عدد كبير من المواقع التي كانت ميليشيات الحوثي وصالح تسيطر عليها ابتداء من الشريط الحدودي سناح وحتى اطراف مدينة الضالع بالتنسبق مع بقية الجبهات بالضالع حتى تحررت الضالع واعلنت النصر في 25مايوم 2015م ثم توجه بقوة عسكرية كبيرة صوب منطقة العند لتعزيز جبهة المقاومة هناك وتمكن من اقتحام مثلث العند بمساندة قوات التحالف التي شاركت بعملية تحرير قاعدة العند وتحاصر وبعض من مرافقية وسط مثلث العند واستشهاد اربعة من مرافقية بينهم عسكري رفيع برتبة عقيد واصابة العشرات واستطاع من تطهير بقية الجيوب التابعة لميليشيا الحوثي والدخول الى قاعدة العند ثم عاد مرة اخرى الى الضالع وافتتح معسكرات تدريبية للمقاومة الشعبية الجنوبية بمديريات الضالع وتخرج الآلاف من المقاتلين وكذلك تدريب المئات من ابناء حضرموت في المركز التدريبي الذي يواصل تدريب عشرات الدفع التي التحقت بصفوف المقاومة
- تم اعتقاله عدة مرات على اثر التنظيم والأعداد والمشاركة في ميادين النضال السلمي وكان اغلبها في الضالع اثناء عودته من الفعاليات والمسيرات السلمية من قبل قوات ضبعان وقبلها نصبت له عدة كمائن من قبل قوات الجيش التابع للواء 35الذي كان يقوده عبدالله حيد وكان ابرزها في نقطة الزغلول بمنطقة العزلة على طريق جحاف التابعة للجيش اليمني ونجى منها باعجوبة واصيب حينها الصحفي عبدالرحمن النقيب إصابة في الرجل اليمنى عندما كان يرافقه بعد عودتهم من فعالية للحراك الجنوبي بعاصمة مديرية جحاف في شهر يونيو 2010م  حيث واصلت قوات الجيش اليمني بقيادة ضبعان والامن المركزي من تعقب وملاحقة القائد شلال خصوصا بعد اندلاع المواجهات بين مقاتلين تابعين له في بلدة الجليلة وقوات ضبعان وقتل العشرات من الجيش بينهم ضباط واغتنام اطقم ومعدات عسكرية وهي كانت اول هزيمة تتعرض لها قوات ضبعان بعد شهرين من وصوله الضالع اعقبها الاعلان عن الهبة الشعبية الجنوبية التي قادها القائد شلال وخرج بمسيرات واغلاق كافة المرافق والمؤسسات الحكومية ورفع اعلام الجنوب على اسطح المباني فيها وتسببت في اندلاع اشتباكات بين المقاومين في الهبة الشعبية الجنوبية بالضالع وقوات جيش ضبعان وفي مجزرة 27ديسمبر 2013م  بمخيم الشهيد فهمي سناح الذي قصفته دبابات ضبعان بغرض استهداف القائد شلال الذي نجى منها باعجوبه وتعرض لاصابات مختلفة بشظايا قذائف الدبابات تلتها محاولات عديدة لاغتياله وكلها باءت بالفشل بالاضافة الى الكثير من محاولات الاغتيال خصوصا بعد إصدار سلطات الاحتلال اليمني لقواتها بالتصفية الجسدية له أبرزها في نقطة العند والنقطة العسكرية بمحطة قايد صالح "الشنفرة".
دخل السجن عدة مرات مع المناضل ناصر النوبة والمناضل احمد عمر بن فريد والمناضل أمين صالح والمناضل يحيى غالب وعادل مطلق .واخرين - العميد شلال علي شايع سطر معنى أن يكون قائد حيث تشهد له ميادين النضال السلمي تجده في مقدمة المسيرات يقود الجماهير الجنوبية وفي مقدمة جبهات القتال نحو التحرير والاستقلال