إخبار عدن
مؤمن السقّاف… قيادة نبيلة بروح الشباب وخطى ثابتة لخدمة عدن والجنوب
✍️ فرج بازهير رئيس مؤسسة طموح للتنمية الإنسانية يمثّل الأستاذ مؤمن السقّاف أحد الوجوه القيادية البارزة في عدن، ممن حملوا على عاتقهم مسؤولية خدمة المجتمع الجنوبي بصدق وإخلاص، واتخذوا من العمل الميداني نهجًا ومن دعم الشباب رسالة، ومن خدمة الجنوب واجبًا لا يتراجع ولا يتبدل لقد استطاع السقّاف أن يرسّخ حضوره بين أبناء عدن عبر مواقفه النبيلة التي يجسّدها باستمرار، وحرصه الدائم على الوقوف إلى جانب شباب المدينة، إيمانًا منه بأنهم الركيزة الأولى لبناء المستقبل، والقوة الحقيقية لأي مشروع ينهض بالجنوب ويعيد له مكانته لقد تميّز مؤمن السقّاف بعلاقته القريبة مع الشباب، مدركًا احتياجاتهم ومتفهمًا لتحدياتهم. ولعل أبرز ما يشهد له هو دعمه المستمر للبرامج الشبابية، وتشجيعه للمبادرات التطوعية، ووقوفه بجانب المواهب الشابة في مختلف المجالات. لم يتردّد يومًا في احتضان أفكارهم، أو فتح الأبواب أمام طموحاتهم، بل كان وما يزال قدوة في كيفية التعامل مع الشباب بروح الأب والأخ، وبقلب يفيض ثقة بهم وبقدرتهم على صنع التغيير ، كذلك لم تقتصر جهود مؤمن السقّاف على الجانب الشبابي فحسب، بل شملت كل ما يتصل بخدمة عدن والجنوب، سواء في الجوانب المجتمعية أو الخدمية أو التنموية إن حضوره الدائم في القضايا العامة، ومتابعته المستمرة لاحتياجات المواطنين، وتعزيزه لروح العمل المشترك بين مؤسسات المجتمع، كلها مواقف تعكس إيمانه أن خدمة الجنوب ليست شعارًا، بل ممارسة يومية وعملًا دؤوبًا يتطلب الإخلاص والالتزام. لقد استطاع السقّاف أن يكون قريبًا من الناس، ناشطًا في الميدان، حاضرًا في كل حدث، متفاعلًا مع قضايا أهالي عدن بوضوح ومسؤولية. ولم يكن ذلك مجرد دور قيادي، بل نابع من إحساس عميق بالانتماء، ومن قناعة راسخة بأن الجنوب لا يُبنى إلا بسواعد أبنائه. فإن ما يقدّمه الأستاذ مؤمن السقّاف من جهود صادقة لخدمة شباب عدن والجنوب محل تقدير واحترام كبيرين. وباسم كل من لمس مواقفه، واستفاد من مبادراته، وشهد نشاطه، نتقدّم له بخالص الشكر والتقدير على كل ما بذله وما يزال يبذله في سبيل مجتمع أفضل ومستقبل أرقى لأبنائنا وشبابنا.يمثّل الأستاذ مؤمن السقّاف أحد الوجوه القيادية البارزة في عدن، ممن حملوا على عاتقهم مسؤولية خدمة المجتمع الجنوبي بصدق وإخلاص، واتخذوا من العمل الميداني نهجًا ومن دعم الشباب رسالة، ومن خدمة الجنوب واجبًا لا يتراجع ولا يتبدل لقد استطاع السقّاف أن يرسّخ حضوره بين أبناء عدن عبر مواقفه النبيلة التي يجسّدها باستمرار، وحرصه الدائم على الوقوف إلى جانب شباب المدينة، إيمانًا منه بأنهم الركيزة الأولى لبناء المستقبل، والقوة الحقيقية لأي مشروع ينهض بالجنوب ويعيد له مكانته لقد تميّز مؤمن السقّاف بعلاقته القريبة مع الشباب، مدركًا احتياجاتهم ومتفهمًا لتحدياتهم. ولعل أبرز ما يشهد له هو دعمه المستمر للبرامج الشبابية، وتشجيعه للمبادرات التطوعية، ووقوفه بجانب المواهب الشابة في مختلف المجالات. لم يتردّد يومًا في احتضان أفكارهم، أو فتح الأبواب أمام طموحاتهم، بل كان وما يزال قدوة في كيفية التعامل مع الشباب بروح الأب والأخ، وبقلب يفيض ثقة بهم وبقدرتهم على صنع التغيير ، كذلك لم تقتصر جهود مؤمن السقّاف على الجانب الشبابي فحسب، بل شملت كل ما يتصل بخدمة عدن والجنوب، سواء في الجوانب المجتمعية أو الخدمية أو التنموية إن حضوره الدائم في القضايا العامة، ومتابعته المستمرة لاحتياجات المواطنين، وتعزيزه لروح العمل المشترك بين مؤسسات المجتمع، كلها مواقف تعكس إيمانه أن خدمة الجنوب ليست شعارًا، بل ممارسة يومية وعملًا دؤوبًا يتطلب الإخلاص والالتزام. لقد استطاع السقّاف أن يكون قريبًا من الناس، ناشطًا في الميدان، حاضرًا في كل حدث، متفاعلًا مع قضايا أهالي عدن بوضوح ومسؤولية. ولم يكن ذلك مجرد دور قيادي، بل نابع من إحساس عميق بالانتماء، ومن قناعة راسخة بأن الجنوب لا يُبنى إلا بسواعد أبنائه. فإن ما يقدّمه الأستاذ مؤمن السقّاف من جهود صادقة لخدمة شباب عدن والجنوب محل تقدير واحترام كبيرين. وباسم كل من لمس مواقفه، واستفاد من مبادراته، وشهد نشاطه، نتقدّم له بخالص الشكر والتقدير على كل ما بذله وما يزال يبذله في سبيل مجتمع أفضل ومستقبل أرقى لأبنائنا وشبابنا.