تقارير

شبوة في عهد بن الوزير.. نهضة تنموية شاملة وبصمات إماراتية بيضاء ترسم مستقبل المحافظة

بقلم: د. عارف بانافع

بقلم: د. عارف بانافع في ظل منعطف تاريخي وتحديات جسيمة تمر بها اليمن، تبرز محافظة شبوة اليوم كمنارة للأمل ونموذج فريد في البناء والتنمية. يقود هذه السفينة المحافظ عوض محمد بن الوزير، الذي استطاع برؤيته الثاقبة وإرادته الصلبة أن يحول التحديات إلى فرص، واضعاً نصب عينيه ملفات حيوية تمس حياة المواطن اليومية: من الصحة والتعليم إلى الكهرباء والمياه، وصولاً إلى المشاريع الاستراتيجية الكبرى. القطاع الصحي.. ثورة طبية برعاية إماراتية لقد آمن المحافظ بن الوزير أن الإنسان هو أغلى ما نملك، لذا جعل من القطاع الصحي أولوية قصوى. ويبرز هنا مستشفى الشيخ محمد بن زايد التعليمي بمدينة عتق كأحد أهم الشواهد على العطاء الإماراتي السخي. هذا الصرح الذي يقدم خدماته مجاناً لمئات المرضى يومياً، يستعد اليوم لقفزة نوعية عبر إدخال أول جهاز رنين مغناطيسي للمحافظة، وافتتاح أقسام تخصصية في المخ والقلب. ولا تتوقف الطموحات هنا، فقد أعلن المحافظ عن انطلاق مشروع مركز الأورام المتكامل، واعتماد مركز أمراض القلب، في خطوات تنهي معاناة أبناء شبوة من السفر طلباً للعلاج. كما تمتد يد البناء لتشمل الريف عبر ترميم وتجهيز 11 مستشفى ريفياً بدعم مباشر من مؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية. شريان الحياة.. مشاريع المياه والطاقة لم يقف المحافظ مكتوف الأيدي أمام أزمة شح المياه، بل أطلق حزمة مشاريع استراتيجية بتمويل إماراتي تشمل حفر آبار جديدة وتطوير حقول الإنتاج في مختلف المديريات (جردان، الروضة، ميفعة، وغيرها). وفي قطاع الكهرباء، يحمل بن الوزير بشارة خير لأبناء المحافظة، مؤكداً أن عام 2026 سيكون عام "نهاية المعاناة" عبر التحول نحو الطاقة المتجددة والمحطات الغازية. بنية تحتية وتعليم.. استثمار في المستقبل بالتوازي مع الخدمات الصحية، تشهد شبوة ورشة عمل كبرى في قطاع الطرق والتعليم. إشراف ميداني مباشر من المحافظ على تأهيل الطرق، ودعم غير محدود للجامعات والمؤسسات التعليمية، إيماناً بأن العلم هو الركيزة الأساسية لأي نهضة مستدامة. خاتمة: شكر ووفاء إن ما تحقق في شبوة خلال فترة وجيزة لم يكن ليحدث لولا القيادة الحكيمة للمحافظ عوض بن الوزير، والدعم الأخوي الصادق من دولة الإمارات العربية المتحدة بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. إنها شراكة المصير التي تؤسس لمستقبل واعد، وتثبت أن شبوة قادرة على تجاوز الصعاب. شكراً سيادة المحافظ.. فبإخلاصك وعملك، "أتيت بما لم يأتِ به الأوائل"، ووضعت شبوة على خارطة الاستقرار والازدهار.في ظل منعطف تاريخي وتحديات جسيمة تمر بها اليمن، تبرز محافظة شبوة اليوم كمنارة للأمل ونموذج فريد في البناء والتنمية. يقود هذه السفينة المحافظ عوض محمد بن الوزير، الذي استطاع برؤيته الثاقبة وإرادته الصلبة أن يحول التحديات إلى فرص، واضعاً نصب عينيه ملفات حيوية تمس حياة المواطن اليومية: من الصحة والتعليم إلى الكهرباء والمياه، وصولاً إلى المشاريع الاستراتيجية الكبرى. القطاع الصحي.. ثورة طبية برعاية إماراتية لقد آمن المحافظ بن الوزير أن الإنسان هو أغلى ما نملك، لذا جعل من القطاع الصحي أولوية قصوى. ويبرز هنا مستشفى الشيخ محمد بن زايد التعليمي بمدينة عتق كأحد أهم الشواهد على العطاء الإماراتي السخي. هذا الصرح الذي يقدم خدماته مجاناً لمئات المرضى يومياً، يستعد اليوم لقفزة نوعية عبر إدخال أول جهاز رنين مغناطيسي للمحافظة، وافتتاح أقسام تخصصية في المخ والقلب. ولا تتوقف الطموحات هنا، فقد أعلن المحافظ عن انطلاق مشروع مركز الأورام المتكامل، واعتماد مركز أمراض القلب، في خطوات تنهي معاناة أبناء شبوة من السفر طلباً للعلاج. كما تمتد يد البناء لتشمل الريف عبر ترميم وتجهيز 11 مستشفى ريفياً بدعم مباشر من مؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية. شريان الحياة.. مشاريع المياه والطاقة لم يقف المحافظ مكتوف الأيدي أمام أزمة شح المياه، بل أطلق حزمة مشاريع استراتيجية بتمويل إماراتي تشمل حفر آبار جديدة وتطوير حقول الإنتاج في مختلف المديريات (جردان، الروضة، ميفعة، وغيرها). وفي قطاع الكهرباء، يحمل بن الوزير بشارة خير لأبناء المحافظة، مؤكداً أن عام 2026 سيكون عام "نهاية المعاناة" عبر التحول نحو الطاقة المتجددة والمحطات الغازية. بنية تحتية وتعليم.. استثمار في المستقبل بالتوازي مع الخدمات الصحية، تشهد شبوة ورشة عمل كبرى في قطاع الطرق والتعليم. إشراف ميداني مباشر من المحافظ على تأهيل الطرق، ودعم غير محدود للجامعات والمؤسسات التعليمية، إيماناً بأن العلم هو الركيزة الأساسية لأي نهضة مستدامة. خاتمة: شكر ووفاء إن ما تحقق في شبوة خلال فترة وجيزة لم يكن ليحدث لولا القيادة الحكيمة للمحافظ عوض بن الوزير، والدعم الأخوي الصادق من دولة الإمارات العربية المتحدة بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. إنها شراكة المصير التي تؤسس لمستقبل واعد، وتثبت أن شبوة قادرة على تجاوز الصعاب. شكراً سيادة المحافظ.. فبإخلاصك وعملك، "أتيت بما لم يأتِ به الأوائل"، ووضعت شبوة على خارطة الاستقرار والازدهار.

بن الوزير: التلاحم المجتمعي يجسّد وعي أبناء شبوة وحرصهم الصادق على وحدة الصف.


فريق الرقابة والتوجيه الرئاسي يلتقي أعضاء الجمعية الوطنية ومجلس المستشارين وتنفيذية انتقالي حضرموت


الكثيري يلتقي وفد شباب قبائل ثعين المشقاص بحضرموت


وفاءً لعطائه في صرح كلية المجتمع.. درع شكر وتقدير لمدير أشغال شبوة من الوكيل الطوسلي والدكتور الخليفي."