أهم الأحداث اليوم

أكاديمي مغربي: تحقيق الاستقلال المنشود في الجنوب بتقوية الجبهة الداخلية والحفاظ على المكتسبات العسكرية و محاربة المناطقية

عدن الحدث.. متابعات

قال الاكاديمي المغربي وأستاذ القانونو الدولي د.توفيق جوزوليت ان دولة الجنوب قادمة بل هي حتمية تاريخية. وأضاف جوزوليت"ان المؤشرات كلها تؤكد ان اهل جنوب اليمن يعتبرون أن الحل هو استعادة دولتهم، ليتم بذلك تفعيل العضوية لدولة الجنوب كدولة معترف بها دوليا حسب ترسيم ما قبل 1990 على كامل ترابها ، و بإشراف مباشر من الامم المتحدة". وأكد جوزوليت في تناولة على حائط صفحته بالفيسبوك إن المسيرة نحو الحرية و الاستقلال لا تزال شاقة لكنها قابلة للنجاح وًتحقيق الاستقلال المنشود والدخول في مجتمع ديموقراطي ليبرالي ولن يتم هذا إلا عبر تقوية الجبهة الداخلية و الحفاظ على المكتسبات العسكرية ومحاربة المناطقية وًكذلك عبر استباب الامن في المحافظات الجنوبية . نص ما كتبه توفيق جوزوليت اليوم الجمعة : دولة الجنوب قادمة بل هي حتمية تاريخية،لأن السلم و السلام لن يستتب في منطقة اليمن و الخليج العربي دون استعادة شعب جنوب اليمن استقلاله ، اما موقف الرياض الضبابي و العدائي للجنوب و شعبه في طريقه الى الفشل ،كما أن الشرعية الفاقدة لشرعيتها تتجه نحو مزبلة التاريخ. لا ريب أن تناول ازمة اليمن بشكل عام وًمن ضمنها حاضر وًمستقبل الجنوب من الصعوبة بمكان نظرا للتطورات السياسية وًالعسكرية المتسارعة ، و ضبابية مستقبل المنطقة بحكم العوامل الاقليمية التي تؤثر بشكل مباشر على الوضع الحالي في اليمن ، لهذا و ذاك. اثرت ان اتناول حاضر و مستقبل الجنوب العربي من وجهة القانون الدولي العام لأي حل مستقبلي لازمة اليمن. لقد عرف العالم العربي مشاريع وحدوية كلها باءت بالفشل ، و ذلك لاسباب متباينة ، غير ان مفهوم الوحدة لا بمكن له ان ينجح و أن يضمن الاستمرار إلا على الاسس التالية ؛ -ان تمارس الديموقراطية بمفهومها الغربي في الدولتين المقبلتين على الوحدة ، - و ان يحترم مبدأ حقوق الانسان كما هو منصوص في المعاهدات الدولية ، - و العامل الثالث وًالحاسم ان تسود الثقة بين الدولتين المعنيتين بالوحدة الاندماجية. في الوقت ذاته بوصي الخبراء في القانون الدولي على ضرورة قيام الوحدة على مراحل لكي يكتب لها الاستمرارية .... كل الاعتبارات المذكورة أعلاه كانت غائبة عند قبام الوحدة بين صنعاء وًعدن و لذلك كان مصيرها الفشل الذريع. و لا تزال سلبياتها تحوم في المجتمع اليمني بشكل عام وًجنوب اليمن بشكل خاص. إن قضية اليمن برمتها تحتاج الى إلى دور دولي فاعل، و ليس وسيطا توفيقيا بين صنعاء و عدن....إن التعريف القانوني لازمة اليمن يجب أن يستند على أساس نشوءها و تطورها و خلفياتها و نتائجها وًما الت إليه و بالتالي الخروج بتقييم واضح للوضع الحالي في الجنوب . فالقضية الجنوبية هي القضية المركزية، وحلها هو المدخل الالزامي لانهاء الازمة في اليمن. لقد تم بفعل الملموس تجاوز فكرة الوحدة بكل اشكالها الاندماجية و الفيديرالية , الحل يتجلى من وجهة القانون الدولي ان تقوم الامم المتحدة بتنظيم استفتاء في المحافظات الجنوبية الستة ( بعد تحديد هوية الجنوبيين )على اساس معرفة اذا الجنوبيون مع استعادة دولتهم أو إبقاء الوحدة قائمة الذات. المؤشرات كلها تؤكد ان اهل جنوب اليمن يعتبرون أن الحل هو استعادة دولتهم، ليتم بذلك تفعيل العضوية لدولة الجنوب كدولة معترف بها دوليا حسب ترسيم ما قبل 1990 على كامل ترابها ، و بإشراف مباشر من الامم المتحدة. عدن تأيم

السلطة المحلية ومنظمة الإنقاذ الدولية يناقشان تفاقم مخاطر الهجرة غير الشرعية في شبوة.


ضبط مقطورتين لنقل الديزل بطريقة غير مشروعة في ساحل حضرموت


بالشراكة مع مؤسسة متطوعون... وبالتعاون واتحاد الملتقيات التطوعية فريق كوالتي زون يدشن مبادرته تزامناً مع مؤسم البلدة وللعام الثاني على التوالي


مصر تحذر إسرائيل من "قنبلة موقوتة" تهدد اتفاقية السلام