محليات وأخبار
عاجل المتحدث باسم القوات الجنوبية يرد على بيان هيئة الأركان العامة وينفي مزاعم تصفية محتجزين
أصدر المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة الجنوبية، المقدم محمد النقيب، بياناً هاماً للرد على ما ورد في بيان صادر عما تُسمى بـ"رئاسة هيئة الأركان العامة"، واصفاً إياه بأنه يتضمن "أكاذيب ومغالطات مضللة ومحاولة مكشوفة لتزييف الوقائع وقلب الحقائق". واتهمت القوات الجنوبية، في بيانها، تلك الجهة بأنها "خاضعة لهيمنة جماعة الإخوان المسلمين" وتدير ما يُسمى بـ"الجيش الوطني وفق أجندات حزبية ضيقة، بعيداً عن أي التزام وطني أو مهني". استهداف جهود توحيد الصف وأشار المقدم النقيب إلى أن البيان التحريضي لـ"هيئة الأركان" يأتي في توقيت بالغ الأهمية، يتزامن مع الجهود الحثيثة التي تبذلها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لتوحيد الجهود والإمكانات. وأكد أن البيان يتعارض مع تأكيدات الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي بأن "زمن المعارك الجانبية قد انتهى، وأن الهدف صنعاء، سلماً أو حرباً". وأكد البيان أن "هيئة الأركان" اختارت "الخروج ببيان تحريضي، يعيد إنتاج خطاب المعارك الجانبية بصورة فجة"، ويخدم أجندات معادية للهدف الأساسي وهو تحرير صنعاء من سيطرة المليشيات الحوثية. نفي قاطع لمزاعم التصفية ونفت القوات المسلحة الجنوبية نفياً قاطعاً مزاعم "هيئة الأركان" بوجود مفقودين من منتسبي المنطقة العسكرية الأولى، أو قيام القوات الجنوبية بـ"تصفية جرحى أو إعدام محتجزين"، مؤكدة أنها "محض أكاذيب" وتعكس "انخراطاً كاملاً لتلك الجهة في الماكينة الدعائية الحوثية والإخوانية المعادية". وشدد البيان على التزام القوات الجنوبية الصارم بالقانون الدولي الإنساني وأخلاقيات الحروب، ونفى تماهي ادعاءات "هيئة الأركان" بشكل فج مع الدعاية التي تروج لها التنظيمات الإرهابية، في محاولة لاستهدف الإنجازات العسكرية لعملية "المستقبل الواعد"، وعلى رأسها قطع شرايين تهريب السلاح الإيراني وتطهير وادي وصحراء حضرموت من العناصر الإرهابية. انتقاد لـ"هيئة الأركان" بشأن الإرهاب وانتقد النقيب صمت "هيئة الأركان" تجاه الأعمال العدائية والإرهابية التي تعرضت لها القوات الجنوبية، بما في ذلك اغتيال العشرات من منتسبي النخبة الحضرمية. وأشار إلى عدم اتخاذ الهيئة أي موقف مسؤول أو توجيهات لملاحقة المطلوبين في قضايا إرهابية جسيمة، وعلى رأسهم الإرهابي المحكوم عليه بالإعدام أمجد خالد، الذي كان قائداً للواء يتبع ذات الهيئة قبل انضمامه لمليشيات الحوثي. واختتم المتحدث الرسمي بيانه بالتأكيد على أن محاولات التضليل لن تنجح في ثني القوات المسلحة الجنوبية عن أداء واجبها الوطني في حماية الجنوب ومواجهة الإرهاب بكافة أشكاله. هل هذا العنوان وصياغة الخبر مناسبان للنشر، أم تود إجراء أي تعديلات عليهما؟أصدر المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة الجنوبية، المقدم محمد النقيب، بياناً هاماً للرد على ما ورد في بيان صادر عما تُسمى بـ"رئاسة هيئة الأركان العامة"، واصفاً إياه بأنه يتضمن "أكاذيب ومغالطات مضللة ومحاولة مكشوفة لتزييف الوقائع وقلب الحقائق". واتهمت القوات الجنوبية، في بيانها، تلك الجهة بأنها "خاضعة لهيمنة جماعة الإخوان المسلمين" وتدير ما يُسمى بـ"الجيش الوطني وفق أجندات حزبية ضيقة، بعيداً عن أي التزام وطني أو مهني". استهداف جهود توحيد الصف وأشار المقدم النقيب إلى أن البيان التحريضي لـ"هيئة الأركان" يأتي في توقيت بالغ الأهمية، يتزامن مع الجهود الحثيثة التي تبذلها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لتوحيد الجهود والإمكانات. وأكد أن البيان يتعارض مع تأكيدات الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي بأن "زمن المعارك الجانبية قد انتهى، وأن الهدف صنعاء، سلماً أو حرباً". وأكد البيان أن "هيئة الأركان" اختارت "الخروج ببيان تحريضي، يعيد إنتاج خطاب المعارك الجانبية بصورة فجة"، ويخدم أجندات معادية للهدف الأساسي وهو تحرير صنعاء من سيطرة المليشيات الحوثية. نفي قاطع لمزاعم التصفية ونفت القوات المسلحة الجنوبية نفياً قاطعاً مزاعم "هيئة الأركان" بوجود مفقودين من منتسبي المنطقة العسكرية الأولى، أو قيام القوات الجنوبية بـ"تصفية جرحى أو إعدام محتجزين"، مؤكدة أنها "محض أكاذيب" وتعكس "انخراطاً كاملاً لتلك الجهة في الماكينة الدعائية الحوثية والإخوانية المعادية". وشدد البيان على التزام القوات الجنوبية الصارم بالقانون الدولي الإنساني وأخلاقيات الحروب، ونفى تماهي ادعاءات "هيئة الأركان" بشكل فج مع الدعاية التي تروج لها التنظيمات الإرهابية، في محاولة لاستهدف الإنجازات العسكرية لعملية "المستقبل الواعد"، وعلى رأسها قطع شرايين تهريب السلاح الإيراني وتطهير وادي وصحراء حضرموت من العناصر الإرهابية. انتقاد لـ"هيئة الأركان" بشأن الإرهاب وانتقد النقيب صمت "هيئة الأركان" تجاه الأعمال العدائية والإرهابية التي تعرضت لها القوات الجنوبية، بما في ذلك اغتيال العشرات من منتسبي النخبة الحضرمية. وأشار إلى عدم اتخاذ الهيئة أي موقف مسؤول أو توجيهات لملاحقة المطلوبين في قضايا إرهابية جسيمة، وعلى رأسهم الإرهابي المحكوم عليه بالإعدام أمجد خالد، الذي كان قائداً للواء يتبع ذات الهيئة قبل انضمامه لمليشيات الحوثي. واختتم المتحدث الرسمي بيانه بالتأكيد على أن محاولات التضليل لن تنجح في ثني القوات المسلحة الجنوبية عن أداء واجبها الوطني في حماية الجنوب ومواجهة الإرهاب بكافة أشكاله.