شبوة.. تعيين الدكتور محمد سالم مسرور نائباً لعميد كلية التربية للشؤون الأكاديمية
شبوة / عبدالله المسروري: في خطوة تعكس حرص جامعة شبوة على ترسيخ دعائم التميز الأكاديمي وتعزيز الكفاءة الإدارية، أصدر الأستاذ الدكتور توفيق سريع باسردة، رئيس جامعة شبوة، القرار رقم (72) لعام 2025م، القاضي بتعيين الأستاذ المشارك الدكتور محمد سالم أحمد مسرور نائباً لعميد كلية التربية – عتق للشؤون الأكاديمية. ويُعد الدكتور محمد مسرور من الكفاءات الأكاديمية المتميزة، حيث يحمل درجة الدكتوراه في علم اللغة من جمهورية الهند، وحاصل على رتبة أستاذ مشارك، وله إسهامات بحثية متميزة، من أبرزها بحثه المنشور بعنوان: "Clitic Pronouns in Arabic: Argument or Pronominal EGR Elements" والذي يُشكل إضافة نوعية في ميدان الدراسات اللغوية الحديثة. ويأتي هذا التعيين في سياق جهود جامعة شبوة لتعزيز جودة التعليم العالي، وتفعيل دور القيادات الأكاديمية في النهوض بالمؤسسات التعليمية، بما يواكب تطلعات المجتمع ويخدم أهداف التنمية. الجدير بالذكر أن الدكتور محمد سالم مسرور ينتمي إلى مدينة الروضة بمحافظة شبوة، المدينة التي لطالما عُرفت بأنها منارة للعلم ومهدٌ للمتعلمين والمثقفين، وقد تخرّج منها نخبة من الأكاديميين الذين أسهموا في بناء الصرح العلمي الوطني.في خطوة تعكس حرص جامعة شبوة على ترسيخ دعائم التميز الأكاديمي وتعزيز الكفاءة الإدارية، أصدر الأستاذ الدكتور توفيق سريع باسردة، رئيس جامعة شبوة، القرار رقم (72) لعام 2025م، القاضي بتعيين الأستاذ المشارك الدكتور محمد سالم أحمد مسرور نائباً لعميد كلية التربية – عتق للشؤون الأكاديمية. ويُعد الدكتور محمد مسرور من الكفاءات الأكاديمية المتميزة، حيث يحمل درجة الدكتوراه في علم اللغة من جمهورية الهند، وحاصل على رتبة أستاذ مشارك، وله إسهامات بحثية متميزة، من أبرزها بحثه المنشور بعنوان: "Clitic Pronouns in Arabic: Argument or Pronominal EGR Elements" والذي يُشكل إضافة نوعية في ميدان الدراسات اللغوية الحديثة. ويأتي هذا التعيين في سياق جهود جامعة شبوة لتعزيز جودة التعليم العالي، وتفعيل دور القيادات الأكاديمية في النهوض بالمؤسسات التعليمية، بما يواكب تطلعات المجتمع ويخدم أهداف التنمية. الجدير بالذكر أن الدكتور محمد سالم مسرور ينتمي إلى مدينة الروضة بمحافظة شبوة، المدينة التي لطالما عُرفت بأنها منارة للعلم ومهدٌ للمتعلمين والمثقفين، وقد تخرّج منها نخبة من الأكاديميين الذين أسهموا في بناء الصرح العلمي الوطني.