سوريا.. مقتل العشرات من القوات الحكومية
عدن الحدث - متابعات
لقي ما لا يقل عن 120 جنديا سوريا مصرعهم في اشتباكات في تدمر وداريا، فيما حققت المعارضة المسلحة تقدما في ريف حماة بحسب ما ذكرت مصادر سورية معارضة الثلاثاء.
ففي منطقة الدوة غربي تدمر بمحافظة حمص قتل 85 عنصرا من أفراد الجيش السوري خلال اشتباكات مع تنظيم داعش بحسب ما أفاد موقع سوريا مباشر.
وقال مركز حمص الإعلامي إن داعش كبد القوات الحكومية خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، وتمكن من السطرة على حاجزين على طريق حمص-تدمر، وعلى الطريق الواصل بين قصر الحير الغربي ومطار التيفور.
وفي داريا بالغوطة الغربية في ريف دمشق، قتل 40 عنصرا من أفراد القوات الحكومية خلال معارك مع الجيش الحر، بحسب سوريا مباشر.
وأوضح الموقع الإعلامي المعارض أن الجيش الحر تمكن من صد هجوم عنيف على داريا، نجح خلاله في قتل 40 عنصرا من أفراد القوات الحكومية.
من ناحية، ثانية، أفاد ناشطون بسيطرة جماعات سورية مسلحة، على قاعدة تل عثمان الاستراتيجية، في محافظة حماة، بعد معارك مع الجيش السوري
وأشار مركز حماة الإعلامي، إلى أنّ المعارضة المسلحة سيطرت أيضاً على قرية الجنابرة، وعلى نقطة عسكرية على أطراف بلدة مورك بريف حماة.
وذكر المركز أن المعارك أدت إلى مقتل عدد كبير من عناصر الجيش السوري.
لقي ما لا يقل عن 120 جنديا سوريا مصرعهم في اشتباكات في تدمر وداريا، فيما حققت المعارضة المسلحة تقدما في ريف حماة بحسب ما ذكرت مصادر سورية معارضة الثلاثاء.
ففي منطقة الدوة غربي تدمر بمحافظة حمص قتل 85 عنصرا من أفراد الجيش السوري خلال اشتباكات مع تنظيم داعش بحسب ما أفاد موقع سوريا مباشر.
وقال مركز حمص الإعلامي إن داعش كبد القوات الحكومية خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، وتمكن من السطرة على حاجزين على طريق حمص-تدمر، وعلى الطريق الواصل بين قصر الحير الغربي ومطار التيفور.
وفي داريا بالغوطة الغربية في ريف دمشق، قتل 40 عنصرا من أفراد القوات الحكومية خلال معارك مع الجيش الحر، بحسب سوريا مباشر.
وأوضح الموقع الإعلامي المعارض أن الجيش الحر تمكن من صد هجوم عنيف على داريا، نجح خلاله في قتل 40 عنصرا من أفراد القوات الحكومية.
من ناحية، ثانية، أفاد ناشطون بسيطرة جماعات سورية مسلحة، على قاعدة تل عثمان الاستراتيجية، في محافظة حماة، بعد معارك مع الجيش السوري
وأشار مركز حماة الإعلامي، إلى أنّ المعارضة المسلحة سيطرت أيضاً على قرية الجنابرة، وعلى نقطة عسكرية على أطراف بلدة مورك بريف حماة.
وذكر المركز أن المعارك أدت إلى مقتل عدد كبير من عناصر الجيش السوري.