*ثالثة باحاج للأندية بتحديث رئاسي حكومي وكالة !!!*

كتب / أحمد يسر شبوة - حبان على طريقة الثلاثي ابو الكباتن محسن حقروص والخرخوري أنور وابا راضي خالد حسن سأكتب عن ثالثة حبان للأندية التي يقترب موعدها المنتظر بشوق وشغف جماهيري كبير ومن جانب أنديتنا الحبيبة حالهم بلسان طموحنا المشاركة وعناء السفر يتعبنا وكما قالها الفنان الكبير أبوبكر سالم ( غدر الليل و الرحلة طويلة و الحمولة على ظهري ثقيلة ) الظروف الصعبة وشحة الامكانيات وقلة الموارد التي تغذي احتياجاتهم تجعل المشاركة دائماً كالحمولة الثقيلة على ظهورهم ويبحثون عن ما يعينهم ويخفف الاعباء عن أنديتنا . ولكن هذه المرة الحال غيييير عن الاحوال السابقة والأخبار تطيب الخاطر لانديتنا مع التحديث الجديد في الرعاة الذي جاء بإصدار رئاسي ( وكالة أصلي ) برعاية من الدكتور عبدالله العليمي عضو المجلس الرئاسي الذي قدم دعم يزيح الهم والغم جعل الأندية تتنفس الصعداء في حالة من الارتياح الغير مسبوق بحال لسانهم بسعادة غامرة ( يالله مع الليل بالنسهر بنحكم الشرح وفنونه واللي مولع بالعشقة بالليل ما تغمض جفونه ) هكذا دعم وإسناد يخطف الانظار ويزيل هموم الادارات مما يلائم الاجواء المناسبة لهم للتركيز على المنافسة دون أي تفكير يغرد بهم خارج أرضية مستطيل البراح الترابي فأفراح المساندة يا العليمي قد أسعدت القلب وأسرت الخاطر ويا ويلك يا حبان من شرارة الأندية إذا حضرت بكامل العدة والعتاد فهل تسمعني يا ابا راضي ما أخبار كفاحكم هل يجعل من ثالثة باحاج ثابتة في خزائن بطولاته أما أن الجمل يكتفي بما حمل . بطولة باحاج في مدينة العراقة والتاريخ حبان الغالية دائما تكون أجواءها أوروبية غائمة وماطرة تجعل الوافدين إليها يشعرون بالراحة النفسية مما يعيشون أوقات كروية ممتعة مع نسمات الهواء اللطيف البارد ومشاهدة لمسات اللاعبين الابداعية الساحرة مع ضيافة وكرم أبناء حبان أثناء تقديمهم القهوة والبرحي الذي يزيد من جمالية وروعة التواجد على جنبات استاد البراح الحباني والاستمتاع بمجريات البطولة أخبرني يا عمر باحاج هل البرحي موجود أما أن موسمه لم يحل بعد فأنني من المنتظرين لتذوقه في بطولة باحاج الثالثة . أقترب الموعد ومع أقترابه يزيد حنين الشوق لك يا حبان ولكن علمونا هل أوشك موسم الامطار على بدايته أما لا حتى ناخذ الحذر والحيطة ونستاجر خيمة أبو حامد ناصر الخليفي للمبيت فيها بجانب استاد البراح بعد أن ناخذ أجازة من العمل من عمنا شاكر العطل ونستمتع باحداث البطولة الباحاجية لعدة أيام ونستضيف في الخيمة الكوتش مهدي جعول للتحليل حول مباريات البطولة ولكن دون الحديث عن الرفاعي يا كوتش حيزعلوا جماعتنا ومن جانب التضامن فهو يحاول تجهيزه لخطف لقب ثالث باحاج من بين ايادي الساطي الكفاحي اخر وليس اخر انما سأقول كما تعودنا أن يقولون لنا في الطابور الصباحي في أيام دراستنا ليس هناك وداع بل إلى لقاء قريب ولنا لقاء معكم يا جمهورنا الحبيب في أفتتاحية بطولة باحاج لنستمتع ونعيش اجواء جميلة ولحظات سعيدة لندون لنا ذكرى رائعة تخلد في ذاكرتنا فدمتم بود أحبتي حقروص والخرخوري وابا راضي هل استطيع منافستكم أما أني أعود إلى كتاباتي السابقة ✍️ *المركز الإعلامي لبطولة الشهيد باحاج3*على طريقة الثلاثي ابو الكباتن محسن حقروص والخرخوري أنور وابا راضي خالد حسن سأكتب عن ثالثة حبان للأندية التي يقترب موعدها المنتظر بشوق وشغف جماهيري كبير ومن جانب أنديتنا الحبيبة حالهم بلسان طموحنا المشاركة وعناء السفر يتعبنا وكما قالها الفنان الكبير أبوبكر سالم ( غدر الليل و الرحلة طويلة و الحمولة على ظهري ثقيلة ) الظروف الصعبة وشحة الامكانيات وقلة الموارد التي تغذي احتياجاتهم تجعل المشاركة دائماً كالحمولة الثقيلة على ظهورهم ويبحثون عن ما يعينهم ويخفف الاعباء عن أنديتنا . ولكن هذه المرة الحال غيييير عن الاحوال السابقة والأخبار تطيب الخاطر لانديتنا مع التحديث الجديد في الرعاة الذي جاء بإصدار رئاسي ( وكالة أصلي ) برعاية من الدكتور عبدالله العليمي عضو المجلس الرئاسي الذي قدم دعم يزيح الهم والغم جعل الأندية تتنفس الصعداء في حالة من الارتياح الغير مسبوق بحال لسانهم بسعادة غامرة ( يالله مع الليل بالنسهر بنحكم الشرح وفنونه واللي مولع بالعشقة بالليل ما تغمض جفونه ) هكذا دعم وإسناد يخطف الانظار ويزيل هموم الادارات مما يلائم الاجواء المناسبة لهم للتركيز على المنافسة دون أي تفكير يغرد بهم خارج أرضية مستطيل البراح الترابي فأفراح المساندة يا العليمي قد أسعدت القلب وأسرت الخاطر ويا ويلك يا حبان من شرارة الأندية إذا حضرت بكامل العدة والعتاد فهل تسمعني يا ابا راضي ما أخبار كفاحكم هل يجعل من ثالثة باحاج ثابتة في خزائن بطولاته أما أن الجمل يكتفي بما حمل . بطولة باحاج في مدينة العراقة والتاريخ حبان الغالية دائما تكون أجواءها أوروبية غائمة وماطرة تجعل الوافدين إليها يشعرون بالراحة النفسية مما يعيشون أوقات كروية ممتعة مع نسمات الهواء اللطيف البارد ومشاهدة لمسات اللاعبين الابداعية الساحرة مع ضيافة وكرم أبناء حبان أثناء تقديمهم القهوة والبرحي الذي يزيد من جمالية وروعة التواجد على جنبات استاد البراح الحباني والاستمتاع بمجريات البطولة أخبرني يا عمر باحاج هل البرحي موجود أما أن موسمه لم يحل بعد فأنني من المنتظرين لتذوقه في بطولة باحاج الثالثة . أقترب الموعد ومع أقترابه يزيد حنين الشوق لك يا حبان ولكن علمونا هل أوشك موسم الامطار على بدايته أما لا حتى ناخذ الحذر والحيطة ونستاجر خيمة أبو حامد ناصر الخليفي للمبيت فيها بجانب استاد البراح بعد أن ناخذ أجازة من العمل من عمنا شاكر العطل ونستمتع باحداث البطولة الباحاجية لعدة أيام ونستضيف في الخيمة الكوتش مهدي جعول للتحليل حول مباريات البطولة ولكن دون الحديث عن الرفاعي يا كوتش حيزعلوا جماعتنا ومن جانب التضامن فهو يحاول تجهيزه لخطف لقب ثالث باحاج من بين ايادي الساطي الكفاحي اخر وليس اخر انما سأقول كما تعودنا أن يقولون لنا في الطابور الصباحي في أيام دراستنا ليس هناك وداع بل إلى لقاء قريب ولنا لقاء معكم يا جمهورنا الحبيب في أفتتاحية بطولة باحاج لنستمتع ونعيش اجواء جميلة ولحظات سعيدة لندون لنا ذكرى رائعة تخلد في ذاكرتنا فدمتم بود أحبتي حقروص والخرخوري وابا راضي هل استطيع منافستكم أما أني أعود إلى كتاباتي السابقة ✍️ *المركز الإعلامي لبطولة الشهيد باحاج3*