*الجزيرة الصعيد إعاد ذكريات الماضي بقيادة شابة صنعت المجد والتاريخ
* كتب / أحمد يسر ميفعة - جول الريدة - لحظات الماضي الجميل تبقى تفاصيلها خالده في الأذهان لا تنسى مهما مضى عليها من الزمن ، فإشراقة المجد المنتظرة التي طالما حلم بها الجيل الجديد العاشق لفريق الجزيرة الصعيد ، جاءت فأعادوا كتابة مجدهم وجددوا ذكريات وسيناريو فصل من الماضي في الوقت الحاضر بسجل في صفحات التاريخ الكروي المزخرف بالألقاب والأنجازات الكبيرة سطروها بصولات وجولات عديدة في ملاعب كرة القدم . - أمجاد الجزيرة تلألأت في سماء كرة القدم على مر الأزمان والمكان فكان لأبناء الصعيد ذكرى سابقة لتحقيق كأس البطل على حساب فريق شباب الحضن في أرضه وبين جمهوره في الأعوام الماضية تحديدا في موسم 2006 كما ذكر توجوا أبطال عن جدارة وأستحقاق للجيل الذهبي لفريق الجزيرة الصعيد الذي أبدع وتألق وصنع للصعيد تاريخ مشرف ويذكر على لسان كل الرياضيين على مر الأجيال . - نجوم الحاضر في فريق الجزيرة الصعيد فعلوها مجددا ونالو لقب البطل في موسم 2023 بعد أن توجوا أبطالا لبطولة أصبعون النسخة الثالثة ، ذلك الأنجاز أعطى لهم دفعة معنوية كبرى جعلت سقف طموحاتهم عالية مما تمكنوا من الصعود إلى المباراة النهائية في بطولة الرياضة تجمعنا للفرق الشعبية النسخة الثالثة قبل أيام قليلة على ملعب الحضن في الموسم الحالي 2024 وسيضربون موعدا ساخن مع فريق شباب الحضن في موقعة تتجدد على ذات الملعب وأمام نفس الفريق ، هل يتكرر السيناريو ويفعلها الجزيرة الصعيد مرة أخرى ويضرب أبناء الحضن في معقل دارهم . - ذلك ليس بعيد على الجزيرة الصعيد من أن يتوج بطلا لبطولة الرياضة تجمعنا التي شهدت مستويات رفيعة المستوى وباهية الجمال والروعة سطرها وتفنن في تطبيقها وأداءها أبناء الصعيد وإقصوا كبار وإقوياء القوم في هذه المنافسة الكبرى ، لما لا نرشحهم وهم لديهم عملاق الحراسة وخبرة الماضي والحاضر الذي لا يغيب كلما حطوا الرهان عليه الأخطبوط وحامي عرين الجزيرة الحارس سمير رجب . - والذكر يشمل قلب الدفاع وصمام الأمان الروح التي تنبض وتبث الحياة للفريق القائد الذي لا يتردد في التضحية لأجل الكيان الخبرة والمدافع عوض صليصل وإلى جانبه زملائه المدافعين الفدائيين أبرزهم المتألق النجم رائد البوري وفي خط الوسط نجم خطف الأنظار بعزفه على أوتار وموسيقى الإبداع والتميز اللاعب فيصل الدحل بينما في الهجوم السلاح الفتاك الذي يحارب به الجزيرة كل الخصوم في المواعيد الحاسمة النجم محمد أحمد ( سيول ) - الكثير من النجوم والعديد من الأسماء الرنانة واللامعة عاصرت التألق بأبهار كروي منقطع النظير كانت لهم الكلمة الأولى في أفراغ كل مافي جعبتهم من مستوى وأداء لأجل الكيان الجزراوي فتعلقت بهم الآمال والأماني الجماهيرية في نيل وتحقيق ورفع لقب بطولة الرياضة تجمعنا لعيش فصل جديد من الافراح في أجمل الليالي الملاح لمنطقة الصعيد . - شغف إدارة الجزيرة الصعيد بقيادتها الشابة وحيوية ونشاط الشاب العملي عدنان باقادر وكل من معه من كبار الداعمين وبصمات الرئيس كان لهم دور فعال وناجح في تنفيذ خطوات البناء والترميم لإعادة الفريق إلى المسار الصحيح التي حققت مكاسب ونجاحات كبيرة على المستوى الفني والإداري والميداني مما جعل من الجزيرة الصعيد فريق منافس في كل المشاركات والمحافل الكروية الكبرى المشارك فيها ليعانق أمجاده ويكتب تاريخه بأحرف من ذهب في سجلات مشواره الحافل بالعطاء والبطولات .* - لحظات الماضي الجميل تبقى تفاصيلها خالده في الأذهان لا تنسى مهما مضى عليها من الزمن ، فإشراقة المجد المنتظرة التي طالما حلم بها الجيل الجديد العاشق لفريق الجزيرة الصعيد ، جاءت فأعادوا كتابة مجدهم وجددوا ذكريات وسيناريو فصل من الماضي في الوقت الحاضر بسجل في صفحات التاريخ الكروي المزخرف بالألقاب والأنجازات الكبيرة سطروها بصولات وجولات عديدة في ملاعب كرة القدم . - أمجاد الجزيرة تلألأت في سماء كرة القدم على مر الأزمان والمكان فكان لأبناء الصعيد ذكرى سابقة لتحقيق كأس البطل على حساب فريق شباب الحضن في أرضه وبين جمهوره في الأعوام الماضية تحديدا في موسم 2006 كما ذكر توجوا أبطال عن جدارة وأستحقاق للجيل الذهبي لفريق الجزيرة الصعيد الذي أبدع وتألق وصنع للصعيد تاريخ مشرف ويذكر على لسان كل الرياضيين على مر الأجيال . - نجوم الحاضر في فريق الجزيرة الصعيد فعلوها مجددا ونالو لقب البطل في موسم 2023 بعد أن توجوا أبطالا لبطولة أصبعون النسخة الثالثة ، ذلك الأنجاز أعطى لهم دفعة معنوية كبرى جعلت سقف طموحاتهم عالية مما تمكنوا من الصعود إلى المباراة النهائية في بطولة الرياضة تجمعنا للفرق الشعبية النسخة الثالثة قبل أيام قليلة على ملعب الحضن في الموسم الحالي 2024 وسيضربون موعدا ساخن مع فريق شباب الحضن في موقعة تتجدد على ذات الملعب وأمام نفس الفريق ، هل يتكرر السيناريو ويفعلها الجزيرة الصعيد مرة أخرى ويضرب أبناء الحضن في معقل دارهم . - ذلك ليس بعيد على الجزيرة الصعيد من أن يتوج بطلا لبطولة الرياضة تجمعنا التي شهدت مستويات رفيعة المستوى وباهية الجمال والروعة سطرها وتفنن في تطبيقها وأداءها أبناء الصعيد وإقصوا كبار وإقوياء القوم في هذه المنافسة الكبرى ، لما لا نرشحهم وهم لديهم عملاق الحراسة وخبرة الماضي والحاضر الذي لا يغيب كلما حطوا الرهان عليه الأخطبوط وحامي عرين الجزيرة الحارس سمير رجب . - والذكر يشمل قلب الدفاع وصمام الأمان الروح التي تنبض وتبث الحياة للفريق القائد الذي لا يتردد في التضحية لأجل الكيان الخبرة والمدافع عوض صليصل وإلى جانبه زملائه المدافعين الفدائيين أبرزهم المتألق النجم رائد البوري وفي خط الوسط نجم خطف الأنظار بعزفه على أوتار وموسيقى الإبداع والتميز اللاعب فيصل الدحل بينما في الهجوم السلاح الفتاك الذي يحارب به الجزيرة كل الخصوم في المواعيد الحاسمة النجم محمد أحمد ( سيول ) - الكثير من النجوم والعديد من الأسماء الرنانة واللامعة عاصرت التألق بأبهار كروي منقطع النظير كانت لهم الكلمة الأولى في أفراغ كل مافي جعبتهم من مستوى وأداء لأجل الكيان الجزراوي فتعلقت بهم الآمال والأماني الجماهيرية في نيل وتحقيق ورفع لقب بطولة الرياضة تجمعنا لعيش فصل جديد من الافراح في أجمل الليالي الملاح لمنطقة الصعيد . - شغف إدارة الجزيرة الصعيد بقيادتها الشابة وحيوية ونشاط الشاب العملي عدنان باقادر وكل من معه من كبار الداعمين وبصمات الرئيس كان لهم دور فعال وناجح في تنفيذ خطوات البناء والترميم لإعادة الفريق إلى المسار الصحيح التي حققت مكاسب ونجاحات كبيرة على المستوى الفني والإداري والميداني مما جعل من الجزيرة الصعيد فريق منافس في كل المشاركات والمحافل الكروية الكبرى المشارك فيها ليعانق أمجاده ويكتب تاريخه بأحرف من ذهب في سجلات مشواره الحافل بالعطاء والبطولات .