شبكة سى ان ان تبث صور لتواجد كواشى بصنعاء
صنعاء/خاص
بثت شبكة سي إن إن الأمريكية تقريرا حصريا متلفزا عن الأماكن التي التقى فيها المتهم بهجوم باريس سعيد كواشي وعبدالمطلب بقياديي القاعدة في اليمن؟ وقالت سعيد كواشي، أحد الشقيقين في الهجوم على مقر صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية،قام بعدة رحلات الى اليمن وكون صداقات غير اعتيادية فيها ، في حين كشف الصحفي والباحث اليمين محمد الكبسي للشبكة عن تفاصيل لقائه مع سعيد كواشي، في المدينة القديمة بصنعاء، في أواسط شهر يناير/ كانون الثاني عام 2011.
الكبسي قال بأنه كان يجري بحثا عن ما يسمى صانع قنابل الملابس الداخلية، عمر عبد المطلب، حيث حضر كواشي في ذلك الوقت بالصدفة، وكان شخصا ودودا، ويحب التجول في مدينة صنعاء القديمة، ومن هنا كان لقاؤه مع الكبسي.
فقد كان سكن كواشي قريبا من مدرسة الطبري الشهيرة، وكان كواشي وعمر عبد المطلب يؤديان الصلاة معا في المدرسة، وقال الكبسي عبر الهاتف السبت، بأن كواشي وعمر عبد المطلب كانا قد تشاركا في السكن لمدة أسبوع إلى أسبوعين، وعاشا معا في شقة صغيرة (ولم يعرف الكبسي إن كانا يعيشان في الغرفة ذاتها).
وقال الكبسي بأنه قابل كواشي مرة ثانية بعد سنة في مدينة صنعاء القديمة، في مدرسة أخرى للغة العربية - مركز دراسات الشرق الأوسط، وكان كواشي يذهب إلى المدرسة لمقابلة أجانب وليس للدراسة.

بثت شبكة سي إن إن الأمريكية تقريرا حصريا متلفزا عن الأماكن التي التقى فيها المتهم بهجوم باريس سعيد كواشي وعبدالمطلب بقياديي القاعدة في اليمن؟ وقالت سعيد كواشي، أحد الشقيقين في الهجوم على مقر صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية،قام بعدة رحلات الى اليمن وكون صداقات غير اعتيادية فيها ، في حين كشف الصحفي والباحث اليمين محمد الكبسي للشبكة عن تفاصيل لقائه مع سعيد كواشي، في المدينة القديمة بصنعاء، في أواسط شهر يناير/ كانون الثاني عام 2011.
الكبسي قال بأنه كان يجري بحثا عن ما يسمى صانع قنابل الملابس الداخلية، عمر عبد المطلب، حيث حضر كواشي في ذلك الوقت بالصدفة، وكان شخصا ودودا، ويحب التجول في مدينة صنعاء القديمة، ومن هنا كان لقاؤه مع الكبسي.
فقد كان سكن كواشي قريبا من مدرسة الطبري الشهيرة، وكان كواشي وعمر عبد المطلب يؤديان الصلاة معا في المدرسة، وقال الكبسي عبر الهاتف السبت، بأن كواشي وعمر عبد المطلب كانا قد تشاركا في السكن لمدة أسبوع إلى أسبوعين، وعاشا معا في شقة صغيرة (ولم يعرف الكبسي إن كانا يعيشان في الغرفة ذاتها).
وقال الكبسي بأنه قابل كواشي مرة ثانية بعد سنة في مدينة صنعاء القديمة، في مدرسة أخرى للغة العربية - مركز دراسات الشرق الأوسط، وكان كواشي يذهب إلى المدرسة لمقابلة أجانب وليس للدراسة.