هل عاد علي ناصر وفتاح وعنتر؟ .. صنعاء ..فشلت الموامرة وانتصر الحزب
عدن الحدث / خاص
طغت اخبار الاشتباكات العنيفة بين قوات الوية الحماية الرئاسية والمليشيات المسلحة التابعة للجماعة الحوثية على اهتمام الشارع اليمني منذ ساعة مبكرة من صباح اليوم .
ورصد -عدن الحدث - متابعات عدد من وسائل الاعلام المحلية والعربية والعالمية لهذه الاحداث .
وتصدرت قناة العربية الحدث التغطية الاعلامية المباشرة طوال ساعات الصباح .
كما واكبت الصحافة الالكترونية الاحداث اول باول .
ولم تخلو صفحات شبكات التواصل الاجتماعي من المتابعة المكثفة للاحداث، حيث علق العديد من مستخدمي شبكات الفيسبوك والتويتر و الواتساب على الاحداث .
بعد انتصاف نهار اليوم وبعد وصول اخبار تراجع الجماعات الحوثية عن السيطرة على دار الرئاسة بدات تعليقات صفحات التواصل تشيد بصمود الرئاسة اليمنية في وجه الهجوم الحوثي ، حتى ان بعض المعلقين خلصوا الى القول بان ما حدث اليوم يعد فشل للمليشيات الحوثية وانتصار للرئيس هادي .
( فشلت الموامرة وانتصر الحزب ) كانت هذه العبارة قد استخدمت بشكل واسع بعد انتصار ما سمي بقوات ( الطغمة ) في الحزب الاشتراكي الذي حكم الجنوب قبل عام 1990م ، فقد ادى انتصار قوات الطغمة على قوات الزمرة في احداث يناير 1986م الى استخدام مصطلح ( فشلت الموامرة وانتصر الحزب ) ، والغريب في الامر ان الرئيس الحالي عبدربه منصور هادي كان حينها من فريق الزمرة التي كان يقوده الرئيس السابق علي ناصر محمد وهو الفريق المنهزم في احداث يناير .
غير ان السؤال الذي يطرح نفسه هل ينتصر الرئيس هادي بالفعل على خصومه ؟
مادة خاصة بعدن الحدث يمنع نقله

طغت اخبار الاشتباكات العنيفة بين قوات الوية الحماية الرئاسية والمليشيات المسلحة التابعة للجماعة الحوثية على اهتمام الشارع اليمني منذ ساعة مبكرة من صباح اليوم .
ورصد -عدن الحدث - متابعات عدد من وسائل الاعلام المحلية والعربية والعالمية لهذه الاحداث .
وتصدرت قناة العربية الحدث التغطية الاعلامية المباشرة طوال ساعات الصباح .
كما واكبت الصحافة الالكترونية الاحداث اول باول .
ولم تخلو صفحات شبكات التواصل الاجتماعي من المتابعة المكثفة للاحداث، حيث علق العديد من مستخدمي شبكات الفيسبوك والتويتر و الواتساب على الاحداث .
بعد انتصاف نهار اليوم وبعد وصول اخبار تراجع الجماعات الحوثية عن السيطرة على دار الرئاسة بدات تعليقات صفحات التواصل تشيد بصمود الرئاسة اليمنية في وجه الهجوم الحوثي ، حتى ان بعض المعلقين خلصوا الى القول بان ما حدث اليوم يعد فشل للمليشيات الحوثية وانتصار للرئيس هادي .
( فشلت الموامرة وانتصر الحزب ) كانت هذه العبارة قد استخدمت بشكل واسع بعد انتصار ما سمي بقوات ( الطغمة ) في الحزب الاشتراكي الذي حكم الجنوب قبل عام 1990م ، فقد ادى انتصار قوات الطغمة على قوات الزمرة في احداث يناير 1986م الى استخدام مصطلح ( فشلت الموامرة وانتصر الحزب ) ، والغريب في الامر ان الرئيس الحالي عبدربه منصور هادي كان حينها من فريق الزمرة التي كان يقوده الرئيس السابق علي ناصر محمد وهو الفريق المنهزم في احداث يناير .
غير ان السؤال الذي يطرح نفسه هل ينتصر الرئيس هادي بالفعل على خصومه ؟
مادة خاصة بعدن الحدث يمنع نقله