مركز أسوان يدعوا الوكالة الألمانيه إلى تصحيح فسادها الداخلي
صنعاء-خاص
مستشارة مشروع "منظمة" (GIZ)
- السادة السفير ونائبة والقنصل بالسفارة الألمانية صنعاء
مع خالص ودنا واحترامنا وتقديرنا لشخصكم النبيل ودمتم،،،
في الوقت الذي كنا نتعشم خيرا من المنظمات الدولية الداعمة "غير حكومية " لنؤسس معا لعمل اكثر مأسسة واذ نتفاجأ في الآونة الاخيرة ان هذه المنظمات تعمل بمحسوبية وتفشت الرشوة بين اليمنيين وداعمين خارجيين واصبحت المشاريع لا تخدم اليمن ولا اليمنيين بل تخدم أجندة خارجية او مصلحة ذاتية "هبر من طراز جديد" سأضعكم اليوم امام احدى هذه المنظمات .
تلقينا قبل سنتين استبيان من منظمة(GIZ) عبر الايميل مضمونة منحة تدريب وتأهيل ومن ثم تنفيذ مشاريع لمن يوفق في المعايير من خلال الاجابة على عدد من اسئلة الاستبانة، ومن ثم زيارة ميدانية لواقع المنظمة وسيرتها العملية فمن تنجح سيتم ترقيتها في تدريبات ومنحة، كنا كمركز اسوان للدراسات والبحوث الاجتماعية والقانونية احدى المنظمات التي عبينا استبيانهم ونجحنا ضمن مجموعة كبيرة وعبر دورات تصفيات مكثفة تساقطت عدد من المنظمات وظلينا الاقوى من بين من وقع عليهم الاختيار وتمت زيارة مركزنا للتأكد من المقر والكادر المتواجد فيه وكان في استقبالهم نائبة رئيس المركز مديرة البرامج ضابطة الاتصال والجهاز المحاسبي "مدير مالي ومحاسب" سكرتارية المركز، اعجبوا بسيرة المركز وبعملة وارتقينا الى مستوى الشراكة معهم، ولان المنظمات الداعمة في الآونة الاخيرة تركز على النظام والعمل والتوثيق المحاسبي، فان مركزنا ربما مع قلة قليلة نظامه المحاسبي على اعلى درجة من الدقة حيث حصلنا على منحة من منظمة استجابة بهذا الشأن وقامت شركة مختصة في انزال ارقى البرامج المحاسبية المربوطة ايضا بالمنظمة وبعد تقرير الزيارة صرنا شركاء معهم وشركاء تشبيكيين مع منظمة (سد مارب ) ومنظمة أخرى بحضرموت.
وظل التدريب المتواصل للكادر بعد ان ناقشنا الفكرة واتفقنا على المشروع ووضعنا نحن الميزانية بالاشتراك معهم لكذا مرة حينا يقولو بالدولار وحينا باليورو ومن هذا القبيل وحسمنا معا الميزانية التي كان الشرف لنا بانجازها ومحاسبنا القانوني بعد استيعاب ملاحظة الداعمين ( GIZ) الا المانية ، ثم حدث مقتل الدبلوماسي الالماني في "حدة" العاصمة صنعاء مما اضطرت المستشارة الالمانية المسئولة عن المنظمة والدعم مع طاقمها الى مغادرة اليمن وتركت لنا فريق عمل يمني لا يعي ما يعمل كل همة كيف يقلص منظمات كي يحصل على وفر باعتبار الالمان وهذه المنظمة بالذات (GIZ) اخر سنة لها في اليمن فعجنوا وخبزوا حسب المزاج .. وظلينا نجاريهم حتى وصلنا معا الى النهاية المتفق عليها، وتلقينا وعد نهائي نبدا العمل في اول يناير وكنا اخر المنظمات لتأجلينا لسبب هو يعرفه بدئها ان اسوان لا يجوز لها ان تدير المشروع وهي رئيسة المنظمة فلا بد من كادر اخر فرشحنا الاستاذة فاطمة مطهر وقبلت لتطابق كل المعايير فيها مع انه اتضح مؤخرا انه لم يطبق هذه المعايير مع الاخرين كما أخبرنا بذلك من زملائنا وشاهدناه بأم اعيننا اثناء لقائنا التدريبي .. بينما طبقه لمركز اسوان واثبتنا اننا اكثر حرص منة على تطبيق المعايير لكنة ظل يستهدفنا بلئم وحقد دفين ولعلة مرض يرافقه من سنيين ونقصد هنا دكتور منصور عون فماذا يا ترى يريد من اسوان الانسانة رئيسة المنظمة او أسوان المنظمة "مركز اسوان " والقصة كلها انها ما اتصلت به شخصيا كما قال كي يعقد معها صفقة، ولم تستقبله مع اننا من اوائل المنظمات التي كانت في اعلى سلم التقييم كنا نستغرب لهذه الاجراءات التي لم نعهدها طيلة عملنا مع المنظمات حيث اشتغلنا مع الصندوق الوطني للديمقراطيات "END" ومقرة امريكا على مدى اربع سنوات متواصلة ومع البك الدولي ومع الهولنديين ومع الدنمارك ومع استجابة ومع الامم المتحدة ومع اللجنة العليا للانتخابات ومع امانة العاصمة وحصلنا على درع المواطنة منها وعملنا مع عشرات المنظمات المحلية والاقليمية والدولية وتلقينا عشرات الشهادات من تقدير وتكريم لم نجد سلوك سي وشاذ يحمله احد افرادها كما هو " بمنصور عون" مع ان احدى المسئولات الرائعات (يا سمين الحوثي) تؤكد لنا المسألة وقت واخرها سيكون يوم 30 ديسمبر عند عودتها من المانيا وقد استدعيت خلال هذه الفترة مديرة المشروع للتدريب اخرها قبل اسبوع كي تقوم بتنفد المهام المناطة بها وتفاجئنا بالعكس، وقال لنا احد رفاقنا بالمنظمات لما لا تعطوا الراجل حقة يبني بيت في شملان وتريحوا انفسكم من الصداع وبا يمشيكم عسل في عسل صدمنا ولم نكن نصدق الا اخيرا عندما اتصل المدعو(دكتور منصور عون ) وهو المشرف على برنامج الحكم الرشيد يقول لمديرة المشروع الاستاذة فاطمة مطهر نعتذر لاستبعادكم. لماذا؟ صمت لم يبعث رسالة توضح رسمية لم يوضح الاسباب المنطقية وفقا للأدبيات والاخلاقيات المتعارف عليها فعاملناه بالمثل وكلفنا صديق مشترك يتصل به تلفونيا كي يكون شاهد وقلنا له صاحبك مرتشي كبير وشاذ سلوكيا استفسر لنا لماذا استبعدنا رد عليه الدكتور منصور ..(اسوان ما تتصل بنا ولا تتابع)، هكذا كان رده والحمد لله انه عذر اقبح من ذنب ستقوده للمحكمة وهل يجوز ادبيا واخلاقيا وقانونيا ان يبلغنا بهذه الطريقة البلطجية السوقية وهل يجوز قانونيا استبعادنا بهذه الهمجية ودون مبرر او مسوغ قانوني او منطقي او اخلاقي او ادبي، سوى اشباع رغبات رجل مريض هرم .. الكرامة والشرف فوق الدولارات يا فندم منصور فهل لازلت تتذكر ان اسوان لم تستقبلك قبل سنتين ولماذا؟! لم تستبعدنا في يومه .. نحن نعمل بشكل مؤسسي استقبلك طاقم العمل بكافة أطيافه ..انت جئت تفتش سير العمل وقلت يومها (رائع)، ولكن اين اسوان ولماذا اسوان لا تتصل بي نسيت ايضا ان النظام يمنع الاتصال بل عبر ضابطة الاتصال ومشروعنا وتدريباتنا استهدف التشبيك وتنظيم المؤسسات والحكم الرشيد.
خلاصة القول كنا قد وقعنا معهم عدة وثائق وعقود لم تسلم لنا نسخا منها باعتبار انهم سيعرضونها في المانيا للمستشارة وسيعودون لنا والان وبعد سنتين عمل وجهد رفضنا عدد من المشاريع من منظمات اخرى باعتبار هذا المشروع خلاصة جهد يمني مع منظمتنا وجهد الماني احسسنا يومها من مستشارة المشروع جديتهم وكانت النتيجة مؤسفة.
نحن في بلاغنا هذا ندعو المستشارة الالمانية للمشروع (GIZ ) والسفير ونائبة والقنصل في ايقاف هذا العبث والمزاج الشاذ لموظفيكم من الكادر اليمني مع احترامنا لبعضهم ولكننا نقصد من اساء لكم هو المدعو دكتور منصور عون فلدينا ما يثبت انة مستهدفنا لكون رئيسة المنظمة لم تتصل به شخصيا خارج نطاق العمل نعيد لكم وللمرة الالف ان كرامتنا وشرفنا فوق كل الاعتبارات وسنضطر سفين برفع دعوى قضائية عاجلة بما لحق بنا ماديا ومعنويا وضياع جهد ومال ووقت وحماس حيث قدرتها الدائرة القانونية بمليون دولار تعويض.
منتظرين ردكم ولدينا كل الوثائق بما لحق بنا وكل الوثائق التي تؤكد صحة ما نقول سنقدمها للمحكمة وسنرى الظالمون باي منقلب سينقلبون نبعث هذا البلاغ للراي العام وبكل شفافية وندعو زملائنا واصدقائنا في منظمات المجتمع المدني ان يكونوا عونا لنا ومستعدين ان نقبل بحكمهم وبحكم السفارة ان كانت لها صلاحية في مثل هذه المسائل مالم فسنشرع نحو رفع دعوى قضائية وسنلاحق المنظمة حتى المانيا في حالة عدم انصافنا.
والله الموفق والمعين
صادر في تاريخ 10-1-2015م
عن مركز أسوان للدراسات والبحوث الاجتماعية والقانونية "بيت الخبرة للمرأة والطفل

مستشارة مشروع "منظمة" (GIZ)
- السادة السفير ونائبة والقنصل بالسفارة الألمانية صنعاء
مع خالص ودنا واحترامنا وتقديرنا لشخصكم النبيل ودمتم،،،
في الوقت الذي كنا نتعشم خيرا من المنظمات الدولية الداعمة "غير حكومية " لنؤسس معا لعمل اكثر مأسسة واذ نتفاجأ في الآونة الاخيرة ان هذه المنظمات تعمل بمحسوبية وتفشت الرشوة بين اليمنيين وداعمين خارجيين واصبحت المشاريع لا تخدم اليمن ولا اليمنيين بل تخدم أجندة خارجية او مصلحة ذاتية "هبر من طراز جديد" سأضعكم اليوم امام احدى هذه المنظمات .
تلقينا قبل سنتين استبيان من منظمة(GIZ) عبر الايميل مضمونة منحة تدريب وتأهيل ومن ثم تنفيذ مشاريع لمن يوفق في المعايير من خلال الاجابة على عدد من اسئلة الاستبانة، ومن ثم زيارة ميدانية لواقع المنظمة وسيرتها العملية فمن تنجح سيتم ترقيتها في تدريبات ومنحة، كنا كمركز اسوان للدراسات والبحوث الاجتماعية والقانونية احدى المنظمات التي عبينا استبيانهم ونجحنا ضمن مجموعة كبيرة وعبر دورات تصفيات مكثفة تساقطت عدد من المنظمات وظلينا الاقوى من بين من وقع عليهم الاختيار وتمت زيارة مركزنا للتأكد من المقر والكادر المتواجد فيه وكان في استقبالهم نائبة رئيس المركز مديرة البرامج ضابطة الاتصال والجهاز المحاسبي "مدير مالي ومحاسب" سكرتارية المركز، اعجبوا بسيرة المركز وبعملة وارتقينا الى مستوى الشراكة معهم، ولان المنظمات الداعمة في الآونة الاخيرة تركز على النظام والعمل والتوثيق المحاسبي، فان مركزنا ربما مع قلة قليلة نظامه المحاسبي على اعلى درجة من الدقة حيث حصلنا على منحة من منظمة استجابة بهذا الشأن وقامت شركة مختصة في انزال ارقى البرامج المحاسبية المربوطة ايضا بالمنظمة وبعد تقرير الزيارة صرنا شركاء معهم وشركاء تشبيكيين مع منظمة (سد مارب ) ومنظمة أخرى بحضرموت.
وظل التدريب المتواصل للكادر بعد ان ناقشنا الفكرة واتفقنا على المشروع ووضعنا نحن الميزانية بالاشتراك معهم لكذا مرة حينا يقولو بالدولار وحينا باليورو ومن هذا القبيل وحسمنا معا الميزانية التي كان الشرف لنا بانجازها ومحاسبنا القانوني بعد استيعاب ملاحظة الداعمين ( GIZ) الا المانية ، ثم حدث مقتل الدبلوماسي الالماني في "حدة" العاصمة صنعاء مما اضطرت المستشارة الالمانية المسئولة عن المنظمة والدعم مع طاقمها الى مغادرة اليمن وتركت لنا فريق عمل يمني لا يعي ما يعمل كل همة كيف يقلص منظمات كي يحصل على وفر باعتبار الالمان وهذه المنظمة بالذات (GIZ) اخر سنة لها في اليمن فعجنوا وخبزوا حسب المزاج .. وظلينا نجاريهم حتى وصلنا معا الى النهاية المتفق عليها، وتلقينا وعد نهائي نبدا العمل في اول يناير وكنا اخر المنظمات لتأجلينا لسبب هو يعرفه بدئها ان اسوان لا يجوز لها ان تدير المشروع وهي رئيسة المنظمة فلا بد من كادر اخر فرشحنا الاستاذة فاطمة مطهر وقبلت لتطابق كل المعايير فيها مع انه اتضح مؤخرا انه لم يطبق هذه المعايير مع الاخرين كما أخبرنا بذلك من زملائنا وشاهدناه بأم اعيننا اثناء لقائنا التدريبي .. بينما طبقه لمركز اسوان واثبتنا اننا اكثر حرص منة على تطبيق المعايير لكنة ظل يستهدفنا بلئم وحقد دفين ولعلة مرض يرافقه من سنيين ونقصد هنا دكتور منصور عون فماذا يا ترى يريد من اسوان الانسانة رئيسة المنظمة او أسوان المنظمة "مركز اسوان " والقصة كلها انها ما اتصلت به شخصيا كما قال كي يعقد معها صفقة، ولم تستقبله مع اننا من اوائل المنظمات التي كانت في اعلى سلم التقييم كنا نستغرب لهذه الاجراءات التي لم نعهدها طيلة عملنا مع المنظمات حيث اشتغلنا مع الصندوق الوطني للديمقراطيات "END" ومقرة امريكا على مدى اربع سنوات متواصلة ومع البك الدولي ومع الهولنديين ومع الدنمارك ومع استجابة ومع الامم المتحدة ومع اللجنة العليا للانتخابات ومع امانة العاصمة وحصلنا على درع المواطنة منها وعملنا مع عشرات المنظمات المحلية والاقليمية والدولية وتلقينا عشرات الشهادات من تقدير وتكريم لم نجد سلوك سي وشاذ يحمله احد افرادها كما هو " بمنصور عون" مع ان احدى المسئولات الرائعات (يا سمين الحوثي) تؤكد لنا المسألة وقت واخرها سيكون يوم 30 ديسمبر عند عودتها من المانيا وقد استدعيت خلال هذه الفترة مديرة المشروع للتدريب اخرها قبل اسبوع كي تقوم بتنفد المهام المناطة بها وتفاجئنا بالعكس، وقال لنا احد رفاقنا بالمنظمات لما لا تعطوا الراجل حقة يبني بيت في شملان وتريحوا انفسكم من الصداع وبا يمشيكم عسل في عسل صدمنا ولم نكن نصدق الا اخيرا عندما اتصل المدعو(دكتور منصور عون ) وهو المشرف على برنامج الحكم الرشيد يقول لمديرة المشروع الاستاذة فاطمة مطهر نعتذر لاستبعادكم. لماذا؟ صمت لم يبعث رسالة توضح رسمية لم يوضح الاسباب المنطقية وفقا للأدبيات والاخلاقيات المتعارف عليها فعاملناه بالمثل وكلفنا صديق مشترك يتصل به تلفونيا كي يكون شاهد وقلنا له صاحبك مرتشي كبير وشاذ سلوكيا استفسر لنا لماذا استبعدنا رد عليه الدكتور منصور ..(اسوان ما تتصل بنا ولا تتابع)، هكذا كان رده والحمد لله انه عذر اقبح من ذنب ستقوده للمحكمة وهل يجوز ادبيا واخلاقيا وقانونيا ان يبلغنا بهذه الطريقة البلطجية السوقية وهل يجوز قانونيا استبعادنا بهذه الهمجية ودون مبرر او مسوغ قانوني او منطقي او اخلاقي او ادبي، سوى اشباع رغبات رجل مريض هرم .. الكرامة والشرف فوق الدولارات يا فندم منصور فهل لازلت تتذكر ان اسوان لم تستقبلك قبل سنتين ولماذا؟! لم تستبعدنا في يومه .. نحن نعمل بشكل مؤسسي استقبلك طاقم العمل بكافة أطيافه ..انت جئت تفتش سير العمل وقلت يومها (رائع)، ولكن اين اسوان ولماذا اسوان لا تتصل بي نسيت ايضا ان النظام يمنع الاتصال بل عبر ضابطة الاتصال ومشروعنا وتدريباتنا استهدف التشبيك وتنظيم المؤسسات والحكم الرشيد.
خلاصة القول كنا قد وقعنا معهم عدة وثائق وعقود لم تسلم لنا نسخا منها باعتبار انهم سيعرضونها في المانيا للمستشارة وسيعودون لنا والان وبعد سنتين عمل وجهد رفضنا عدد من المشاريع من منظمات اخرى باعتبار هذا المشروع خلاصة جهد يمني مع منظمتنا وجهد الماني احسسنا يومها من مستشارة المشروع جديتهم وكانت النتيجة مؤسفة.
نحن في بلاغنا هذا ندعو المستشارة الالمانية للمشروع (GIZ ) والسفير ونائبة والقنصل في ايقاف هذا العبث والمزاج الشاذ لموظفيكم من الكادر اليمني مع احترامنا لبعضهم ولكننا نقصد من اساء لكم هو المدعو دكتور منصور عون فلدينا ما يثبت انة مستهدفنا لكون رئيسة المنظمة لم تتصل به شخصيا خارج نطاق العمل نعيد لكم وللمرة الالف ان كرامتنا وشرفنا فوق كل الاعتبارات وسنضطر سفين برفع دعوى قضائية عاجلة بما لحق بنا ماديا ومعنويا وضياع جهد ومال ووقت وحماس حيث قدرتها الدائرة القانونية بمليون دولار تعويض.
منتظرين ردكم ولدينا كل الوثائق بما لحق بنا وكل الوثائق التي تؤكد صحة ما نقول سنقدمها للمحكمة وسنرى الظالمون باي منقلب سينقلبون نبعث هذا البلاغ للراي العام وبكل شفافية وندعو زملائنا واصدقائنا في منظمات المجتمع المدني ان يكونوا عونا لنا ومستعدين ان نقبل بحكمهم وبحكم السفارة ان كانت لها صلاحية في مثل هذه المسائل مالم فسنشرع نحو رفع دعوى قضائية وسنلاحق المنظمة حتى المانيا في حالة عدم انصافنا.
والله الموفق والمعين
صادر في تاريخ 10-1-2015م
عن مركز أسوان للدراسات والبحوث الاجتماعية والقانونية "بيت الخبرة للمرأة والطفل