مذيع يمني .. قرارات رئيس الجمهورية لا تنفذ
عدن الحدث
نتقد مذيع يمني يعمل في احدى القنوات الفضائية المحلية بشدة عدم تنفيذ قرارات رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي المتعلقة باعادة المبعدين من الجيش والامن الى اعمالهم .
وقال المذيع في قناة السعيدة الفضائية صالح الضالعي في منشور له على صفحات التواصل الاجتماعي : " كثيرة هي القرارات التي اتخذت بشان الموظفين المبعدين من الجيش والأمن من قبل رئيس الجمهوريه وذلك بناء لما جاءت به المبادرة الخليجيه ومخرجات مؤتمر الحوار،،هذه القرارات التي لاقت رواجا واسعا وترحيبا كبيرا من اوساط الشعب قاطبة كونها تاتي لتهدئه اوضاع مشتعله جراء تصرفات هوجاء مجحفه بحق كل منتسب الامرالذي جعل ابناءالمحافظات الشماليه يوشمون ابناء المحافظات باستحواذهم على نصيب الاسد من معالجات هي في الاصل حبيسه الادراج الا من زوبعة في فنجان .
اكثرمن ثمان مائه وواحد وستين مابين رتبه لواء وحتى ملازم ثان شملتهم قرارات رئيس الجمهوريه بتسويه اوضاعهم واتخاذ الاجراءات القانونيه بحقهم ان كانوا قد بلغوا احد الاجلين وذلك في وزارة الداخليه لكن الذي حصل بان كل تلك القرارات قوبلت باهمال فلم يتم تسويتهم الا بصرف مائه الف ريال والسلام اشبه بصدقه جاريه وهنا اتساءل من الذي يقف حائلا بين تنفيذ هذه القرارات ومن المستفيد من ايقافها اذ يجرني الفضول بالقول بان وراءالاكمه ماورائها وان كل من له منفعه بايقاد شعله الحرائق هنا وهناك هم المستفيدون من عرقله كل مسعي من شانه اخماد حريقه ملتهبه ماسه للجميع،،
لجان شتي تذهب ولجان اخرى تشكل وصرفيات ماليه باهضه من اجل ارجاع الحقوق الى اهلها وخطوات كانت اصابت كبد مالحق من ضلم باناس لاحول ولا قوة تلك حكايات استحسنها الناس وعدت بالطريق الصحيح لكن لم تلقى طريقها النورومازالت حتى كتابه الخبر نسيا منسيا تنتظر التنفيذ ".

نتقد مذيع يمني يعمل في احدى القنوات الفضائية المحلية بشدة عدم تنفيذ قرارات رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي المتعلقة باعادة المبعدين من الجيش والامن الى اعمالهم .
وقال المذيع في قناة السعيدة الفضائية صالح الضالعي في منشور له على صفحات التواصل الاجتماعي : " كثيرة هي القرارات التي اتخذت بشان الموظفين المبعدين من الجيش والأمن من قبل رئيس الجمهوريه وذلك بناء لما جاءت به المبادرة الخليجيه ومخرجات مؤتمر الحوار،،هذه القرارات التي لاقت رواجا واسعا وترحيبا كبيرا من اوساط الشعب قاطبة كونها تاتي لتهدئه اوضاع مشتعله جراء تصرفات هوجاء مجحفه بحق كل منتسب الامرالذي جعل ابناءالمحافظات الشماليه يوشمون ابناء المحافظات باستحواذهم على نصيب الاسد من معالجات هي في الاصل حبيسه الادراج الا من زوبعة في فنجان .
اكثرمن ثمان مائه وواحد وستين مابين رتبه لواء وحتى ملازم ثان شملتهم قرارات رئيس الجمهوريه بتسويه اوضاعهم واتخاذ الاجراءات القانونيه بحقهم ان كانوا قد بلغوا احد الاجلين وذلك في وزارة الداخليه لكن الذي حصل بان كل تلك القرارات قوبلت باهمال فلم يتم تسويتهم الا بصرف مائه الف ريال والسلام اشبه بصدقه جاريه وهنا اتساءل من الذي يقف حائلا بين تنفيذ هذه القرارات ومن المستفيد من ايقافها اذ يجرني الفضول بالقول بان وراءالاكمه ماورائها وان كل من له منفعه بايقاد شعله الحرائق هنا وهناك هم المستفيدون من عرقله كل مسعي من شانه اخماد حريقه ملتهبه ماسه للجميع،،
لجان شتي تذهب ولجان اخرى تشكل وصرفيات ماليه باهضه من اجل ارجاع الحقوق الى اهلها وخطوات كانت اصابت كبد مالحق من ضلم باناس لاحول ولا قوة تلك حكايات استحسنها الناس وعدت بالطريق الصحيح لكن لم تلقى طريقها النورومازالت حتى كتابه الخبر نسيا منسيا تنتظر التنفيذ ".