قتلى وجرحى في قعطبة أمس .. وتجدد لإطلاق النار بين الحين والأخر.. والمنطقة تعيش في حالة من الخوف
الضالع/عدن الحدث/ ناصر الشيعبي
بعد سقوط ثلاثة قتلى وعدد من الجرحى في منطقة شليل بمديرية قعطبة اليمنية مساء أمس الأربعاء الموافق الرابع عشر من يناير في خلاف نشب بين أطراف متنازعة في المنطقة على بئر ماء .. حيث أستأنف الطرفان إطلاق النار قبل ظهر اليوم وعصر اليوم إلا أن الإخبار التي وردتنا وحصلنا عليها أفادت بعدم حدوث أي إصابات من الطرفين ولكن يخيم على المنطقة الحزن والخوف وبحسب ما أفاد به شهود عيان بأن الأوضاع متوترة وفي غاية الخطورة نظرا لعدم تدخل أطراف أخرى لوقف النزيف والصراع الدائر فيما بين الأطراف المتصارعة الذين يحاول كل طرف وقفها بطريقته القبلية الخاصة وباستخدام السلاح .
ومن جانب أخر أفادت مصادر أخرى حملوا السلطات المحلية والأمنية في مديرية قعطبة المسؤولية الكاملة التي لا تولي أي اهتمام في وقف النزيف وعدم تدخلها في ضبط المتسببين وإلزامهم باللجوء إلى المحاكم والجهات المختصة .. الجهات القضائية الأخرى لم تحرك لها ساكن بحسب ما أفاد لنا بعض الشخصيات وشهود العيان في المنطقة والمديرية .
علما أن القتلى أثني من طرف والثالث من الطرف الثاني والجرحى من الطرفين ولهذا فأن الطرف الذي قتل منهم أثنين يحاولون الأخذ بالثائر .. وعلى هذا النحو فأن الوضع قد تأزم وأن المنطقة يشاهد فيها الناس المسلحون من الطرفين وأصبحت المنطقة مقسومة إلى قسمين بحسب ما أفاد بهي شهود العيان .
بعد سقوط ثلاثة قتلى وعدد من الجرحى في منطقة شليل بمديرية قعطبة اليمنية مساء أمس الأربعاء الموافق الرابع عشر من يناير في خلاف نشب بين أطراف متنازعة في المنطقة على بئر ماء .. حيث أستأنف الطرفان إطلاق النار قبل ظهر اليوم وعصر اليوم إلا أن الإخبار التي وردتنا وحصلنا عليها أفادت بعدم حدوث أي إصابات من الطرفين ولكن يخيم على المنطقة الحزن والخوف وبحسب ما أفاد به شهود عيان بأن الأوضاع متوترة وفي غاية الخطورة نظرا لعدم تدخل أطراف أخرى لوقف النزيف والصراع الدائر فيما بين الأطراف المتصارعة الذين يحاول كل طرف وقفها بطريقته القبلية الخاصة وباستخدام السلاح .
ومن جانب أخر أفادت مصادر أخرى حملوا السلطات المحلية والأمنية في مديرية قعطبة المسؤولية الكاملة التي لا تولي أي اهتمام في وقف النزيف وعدم تدخلها في ضبط المتسببين وإلزامهم باللجوء إلى المحاكم والجهات المختصة .. الجهات القضائية الأخرى لم تحرك لها ساكن بحسب ما أفاد لنا بعض الشخصيات وشهود العيان في المنطقة والمديرية .
علما أن القتلى أثني من طرف والثالث من الطرف الثاني والجرحى من الطرفين ولهذا فأن الطرف الذي قتل منهم أثنين يحاولون الأخذ بالثائر .. وعلى هذا النحو فأن الوضع قد تأزم وأن المنطقة يشاهد فيها الناس المسلحون من الطرفين وأصبحت المنطقة مقسومة إلى قسمين بحسب ما أفاد بهي شهود العيان .
