القصة الكاملة للعملية البشعة باغتيال القائد العسكري الجنوبي لجزيرة حنيش الشهيد زين القطيبي يرويها أحد مرافقي صور
عدن الحدث ــمتابعات
قال أحد مرافقي قائد جزيرة حنيش الشهيد زين القطيبي يروي عملية اغتيال قائد ة .بقولة" خرجنا الئ السوق نشرب شاهي في بوفية بعد ذلك اتصل احد الجنود للقائد وقال اليوم الضابط من المحافظات الشمالية بيبحث عليك من الصباح ،لا نعلم ما يريد منك ،احذر منة يا فندم احذر منة .
بعد ذلك كلمنا الفندم زين وقلت يا فندم ايش رأيك ان نرجع المعسكر بمترات وبطريقة سرية قال لا يمكن نروح بسيارتنا اذا حد يريدني نصفي فيما بينا اي حسابات يجي ويواجهني وجهاً لوجه هكذا تعمل الرجال .
،وبينما نحن في طريقنا الئ المعسكر اعترضتنا سيارة من أمامنا وسيارة من خلفنا ،وقفنا وقالوا سلموا أنفسكم وسلاحكم الفندم زين قال لحظة نتفاهم و فتح الباب يريد ينزل وقالوا لة انت زين ،قال نعم .
بعد ذلك رشوة مباشرة فسقط شهيداً وقامت السيارة الاخرئ برش المرافقين وبيضربوا بوابة المرافقين مباشرةً بعدها، فتح الشهيد صامد الطهشةالبوابة وهو مكون وضرب لكن لم انتبة ماذا أصاب منهم او لم يصيب وكذلك محمد حيدرة العيسائي لم يقدر يحرك لان فية اربع طلقات ، وبينما النيران ترتعد من جهة البوابتين قفزت من بودي السيارةوتحلزنت الئ خلف سيارتهم وهربت باتجاه السوق وأطلقوا عليا وابل من الرصاص لكن وللة الحمد نجيت باعجوبة الا شتفة رصاصة بجانب الراس فوق الاذن ،كنت اريد اختبي في مكان لكن المواطنين قالوا لي اخرج تريد تحنب لنا فهربت باتجاه المستوصف لكن رايت مسلحين يعتقد انهم الحوثيين عندة فاختفيت خلف شجرة صغيرة ،ورأيت الحوثة سعفوا صامد ومحمد اما زين لم يسمحموا لاحد باسعافة قالوا خلوة يموت .اما العقيد عبد الحكيم الذي كان معنا بالسيارة لم يصيبة اي شي حيث اختطفوة ،وانا رجعت الئ اللواء وخبرتهم ان العقيد زين قتل وصامد ومحمد مكونين ،زملائي في اللواء يريدوا يتحركوا لكن لايملكون اطقم .وبعد ذلك تحركوا من المعسكر ضباط كبار فوجدوا قائد جزيرة حنيش مرمي علئ الارض وقد اخذ مسدسة وسلاحة وسلاح .
الجدير ذكرة ان الضباط الجنوبين الاخرين زملاء الفندم زين وصلين لهم رسائل بالتصفية الجسدية وتهديدات عبر اتصال من ارقام غير معروف اصاحبها ، الشهيد زين اللة يرحمة كان بيطلب من قائد اللواء طرد الحوثة من بوابة المعسكر وبيناجمهم وبيقول لهم لو انتم خظتم ستة حروب انا من 94 وسط الحروب،وانا اريد منكم عدم تفتيش الضباط لكن الحوثة زادوا من اجراءات التفتيش علية وطلبوا منة تسليم الجزيرة فرفض وقال لم اسلم الجزيرة لو كلف ذلك حياتي وبعدما عرف زين ان الحوثة يريدون دخول الجزيرة
شاهد عيان قام بنشرها على صفحة الفيس بك --منقول

قال أحد مرافقي قائد جزيرة حنيش الشهيد زين القطيبي يروي عملية اغتيال قائد ة .بقولة" خرجنا الئ السوق نشرب شاهي في بوفية بعد ذلك اتصل احد الجنود للقائد وقال اليوم الضابط من المحافظات الشمالية بيبحث عليك من الصباح ،لا نعلم ما يريد منك ،احذر منة يا فندم احذر منة .
بعد ذلك كلمنا الفندم زين وقلت يا فندم ايش رأيك ان نرجع المعسكر بمترات وبطريقة سرية قال لا يمكن نروح بسيارتنا اذا حد يريدني نصفي فيما بينا اي حسابات يجي ويواجهني وجهاً لوجه هكذا تعمل الرجال .
،وبينما نحن في طريقنا الئ المعسكر اعترضتنا سيارة من أمامنا وسيارة من خلفنا ،وقفنا وقالوا سلموا أنفسكم وسلاحكم الفندم زين قال لحظة نتفاهم و فتح الباب يريد ينزل وقالوا لة انت زين ،قال نعم .
بعد ذلك رشوة مباشرة فسقط شهيداً وقامت السيارة الاخرئ برش المرافقين وبيضربوا بوابة المرافقين مباشرةً بعدها، فتح الشهيد صامد الطهشةالبوابة وهو مكون وضرب لكن لم انتبة ماذا أصاب منهم او لم يصيب وكذلك محمد حيدرة العيسائي لم يقدر يحرك لان فية اربع طلقات ، وبينما النيران ترتعد من جهة البوابتين قفزت من بودي السيارةوتحلزنت الئ خلف سيارتهم وهربت باتجاه السوق وأطلقوا عليا وابل من الرصاص لكن وللة الحمد نجيت باعجوبة الا شتفة رصاصة بجانب الراس فوق الاذن ،كنت اريد اختبي في مكان لكن المواطنين قالوا لي اخرج تريد تحنب لنا فهربت باتجاه المستوصف لكن رايت مسلحين يعتقد انهم الحوثيين عندة فاختفيت خلف شجرة صغيرة ،ورأيت الحوثة سعفوا صامد ومحمد اما زين لم يسمحموا لاحد باسعافة قالوا خلوة يموت .اما العقيد عبد الحكيم الذي كان معنا بالسيارة لم يصيبة اي شي حيث اختطفوة ،وانا رجعت الئ اللواء وخبرتهم ان العقيد زين قتل وصامد ومحمد مكونين ،زملائي في اللواء يريدوا يتحركوا لكن لايملكون اطقم .وبعد ذلك تحركوا من المعسكر ضباط كبار فوجدوا قائد جزيرة حنيش مرمي علئ الارض وقد اخذ مسدسة وسلاحة وسلاح .
الجدير ذكرة ان الضباط الجنوبين الاخرين زملاء الفندم زين وصلين لهم رسائل بالتصفية الجسدية وتهديدات عبر اتصال من ارقام غير معروف اصاحبها ، الشهيد زين اللة يرحمة كان بيطلب من قائد اللواء طرد الحوثة من بوابة المعسكر وبيناجمهم وبيقول لهم لو انتم خظتم ستة حروب انا من 94 وسط الحروب،وانا اريد منكم عدم تفتيش الضباط لكن الحوثة زادوا من اجراءات التفتيش علية وطلبوا منة تسليم الجزيرة فرفض وقال لم اسلم الجزيرة لو كلف ذلك حياتي وبعدما عرف زين ان الحوثة يريدون دخول الجزيرة
شاهد عيان قام بنشرها على صفحة الفيس بك --منقول
